قال النبي : (من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا. رواه مسلم).
تبرع الانتقِف عجلة الحياة لكثيرٍ من طلبة
العلم الفقراء في عجزهم عن توفير مُتطلَّبات ما يُسعفهم لاستكمال مسيرتهم
التعليمية ....... ولأنَّ عددا كبيراً من هؤلاء يتمتَّعون بالذكاء والفِطنة التي
تُساهم في إعمار مُجتمعهم وتطوُّره في حال تلقُّوا تحصيلهم العلمي اللَّازم ....
وقد يكون هُناك انعكاسات سلبية كبيرة على حياتهم وعلى مُجتمعهم حال عجزِهم عن
إكمال مسيرتهم التعليمية ...... فكان لا بُد من إعطائهم فُرصتهم في تحقيق أحلامهم
وأمانيّهم
.